http://www.aymankhalil.com
فريق الاداره يرحب بكم ويتمنا لكم اطيب الاوقات أيمن خليل
http://www.aymankhalil.com
فريق الاداره يرحب بكم ويتمنا لكم اطيب الاوقات أيمن خليل
http://www.aymankhalil.com
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات الذيب الاسود
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

         

معرض احمد خليل احمد واولاده للسراميك واطقم    الحمامات   قنا _نقاده _الخطاره 

                    

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» حروف لا تقرأ بالعين
القصة وسماتها I_icon_minitimeالجمعة فبراير 25, 2011 5:20 pm من طرف سوسوميرو

» هل باأمكانك نسيان][حب][ كان في حياتك؟؟!
القصة وسماتها I_icon_minitimeالجمعة فبراير 25, 2011 5:08 pm من طرف سوسوميرو

» التواضع
القصة وسماتها I_icon_minitimeالثلاثاء ديسمبر 07, 2010 4:52 pm من طرف أيمن خليل

» أصعب إبتسامة
القصة وسماتها I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 05, 2010 2:55 am من طرف اشرف ابو حيطة

» حكمة يغفل عنها الانسان
القصة وسماتها I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 05, 2010 2:51 am من طرف اشرف ابو حيطة

» أغرب زفــة عروسين!! بجــرافة الرمل !!
القصة وسماتها I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 05, 2010 2:49 am من طرف اشرف ابو حيطة

» اغرب الغرائب واعجب العجائب
القصة وسماتها I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 05, 2010 2:41 am من طرف اشرف ابو حيطة

» هل تقبل بـ ( فتاه لآ تنجب .. & تقبليـن بشآب لآينجب ) وبصرآآآحــه
القصة وسماتها I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 05, 2010 2:38 am من طرف اشرف ابو حيطة

» اخر فيلم للعام الحالي . وأجدد أغنية !!!!!
القصة وسماتها I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 05, 2010 2:26 am من طرف اشرف ابو حيطة

 

 

 القصة وسماتها

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمود
المشرفين
المشرفين



عدد المساهمات : 77
نقاط : 5283
تاريخ التسجيل : 03/07/2010

القصة وسماتها Empty
مُساهمةموضوع: القصة وسماتها   القصة وسماتها I_icon_minitimeالسبت يوليو 03, 2010 3:56 am

Smile القصة وسماتها الأدبية وأهميتها التربوية

تعريف القصة لغة واصطلاحاً :

وردت مادة القصة فى القرآن الكريم فى عدة مواضع . ولها عدة معان ؛فقد وردت بمعنى تتبع الأثر ، ومن ذلك قوله تعالى ( وقالت لأخته قصيه) (سورة القصص : الآية : 11)أى تتبعي أثره كقوله تعالى ( فارتدا على آثارهما قصصاً)(سورة الكهف : الآية : 64 ) أي رجعاً من الطريق الذي سلكاه يقصان أثرا سيرهما بمعنى يتتبعانه، وفى الحديث الذي رواه البخاري عن أبي هريرة فى مقتل خبيب بن عدىّ ، والتسعة الذين كانوا معه متوجهين بأمر من رسول الله ليكونوا عيوناً على المشركين ، جاء فيه : … حتى اذا كانوا بالهدّة بين عسفان ومكة ذكرها لحيّ من هذيل يقال لهم بنو لحيان ، فنفروا لهم بقريب من مائة رجل رامٍ فاقتصوا آثارهم حتى وجدوا مأكلهم التمر فى منزل نزلوه ، فقالوا : تمر يثرب ، فاتبعوا آثارهم().

والشاهد فى هذا الحديث استعمال لفظه ( فاقتصوا آثارهم ) أولاً وذكر ما يراد منها ثانية فى قوله ( فاتجعوا آثارهم ) ، وهذا هو المعنى الأصلي للفعل قص ،ووجه الشبه بين من يلقي القصة وبين من يتتبع الأثر كون القاصّ يتتبع الأحداث فيخبر بها .

ويرد الفعل قص بمعنى بيّن ، ومنه قوله تعالي : ( إن هذا القرآن يقص على بنى إسرائيل أكثر الذي هم فيه يختلفون) (سورة النمل : الآية : 76) بمعني يجبن لهم ما اختلفوا فيه، وهذا المعني راجع إلى الأول ومرتبط به ، على اعتبار أن القاص فى تتبعه للآثار وإخباره بها يبيّن من المعاني والمرامي ما قد يختلط على الناس فهمه .

وقد يرد بمعنى الأنباء ، ومنه قوله تعالي : ( ولقد أرسلنا رسلاً من قبلك منهم من قصصنا عليك ومنهم من لم نقصص عليك)(سورة غافر : الأية : 78) أي أنبأناك بأخبار بعضهم ، ولم نطلعك على ما كان من شأن آخرين منهم ، وهذا المعني أيضاً راجع إلى المعنى الأول على اعتبار أن تتبع الآثار ليس مقصوراً لذاته ، بل للأنباء بها والتوجيه من خلالها .

ومما سبق ذكره يتضح لنا أن المفهوم اللغوي لكلمة قصة يدور حول التتبع لأمر ما وبيانه والإخبار به .

وأما القصة بالمعنى الاصطلاحي لدى علماء الأدب فهى : حكاية مكتوبة طويلة تستمد من الخيال او الواقع أو منهما معاً وتبني على قواعد معينة من الفن الأدبي .

وقد قسم العلماء القصة – من حيث الطول والقصر إلى أقسام هى :

النوادر : ويقصد بها القصة القصيرة التى اشتد قصرها بحيث لا تزيد على بضع صفحات ، ويمكن تسميتها بالأقصوصة .

القصة القصيرة : وهى أطول قليلاً من الأقصوصة ، وتعد فى نظر بعض الأدباء أقوى تأثيراً فى توصيل المعلومات من الرواية الكبيرة ، باعتبارها تركز على فكرة واحدة وتعزلها عن كل شئ ، فضلاً عن تمكن القارئ من مطالعتها فى جلسة واحدة مما يمكنه من تلقى تأثيرها كاملاً دفعة واحدة .

الرواية : وهى قصة ذات أبواب وفصول ، وتطول حتى تستغرق أحياناً عدة مجلدات().

وجدير بالذكر – ونحن نتحدث عن القصة فى السنة – أن نفرق بين القصة فى السنة والقصة فى الأدب المعاصر . فقصص السنة الثابتة وحى ، وما جاء به حقائق لا ترد محكوم بهدف التوجيه والتربية وليس التأريخ ، والقائل له هو رسول الله e - قليل من مبناه ، كثير فى معناه .

وانطلاقاً من هذا نرى أن مدلول القصة يتحقق بوجه عام ، سواء قصرت نصوصه أو طالت بحسب الغرض ، فالمهم هو أن ياتى النص النبوي مصوراً لحدث متكامل له بداية ووسط ونهاية().

ويؤيد هذا الفهم سلكه بعض أئمة الحديث النبوي حيال النصوص النبوية ذات الطابع القصصي ، إذا أطلقوا عليها لفظة قصة مما يدل على ان المقصود اشتمال النص على أحداث ووقائع وإن قصرت عباراته .

ومن أمثلة ذلك ما أورده الإمام البخاري عند حديثه عن مبدأ نبع زمزم حيث ترجم لها بقوله : ( باب قصة زمزم ().

وما صنعه الإمام مسلم مع قصة أصحاب الأخدود حيث ترجم لها بقوله : ( باب قصة أصحاب الأخدود والساحر والراهب والغلام().وهكذا .

فوائد القصة :

القصة من أفضل ما يتوصل به الداعية الحكيم إلى أعماق قلوب مدعو به اذا النفوس إليها أميل ومنها أرغب .

يقول الأستاذ سيد قطب – رحمة الله -: ( مما لا شك فيه أن القصص طريقته الخاصة فى عرض الحقائق ، وإدخالها إلى القلوب فى صورة حية عريقه ، بتمثيل هذه الحقائق فى صورتها الواقعية ، وهى تجري فى الحياة البشرية ، وهذا أوقع فى النفس من مجرد عرض الحقائق عرضاً تجريدياً() فما لا ريب أن الناس يقبلون على القصص ما لا يقبلون على غيره فهو حبيب إلى نفوسهم اثير عندهم ، تهواه النفوس ، وتطرب له القلوب . وتطفي إليه الأسماع.

أن الإنسان يولع بالقصص ، ويميل بفطرته إليه ، وإذا ما قص عليه جزء من قصة حرص على متابعة أحداث ، ليعرف مدى ما وصلت إليه ،ومما يدل على هذا الميل الفطرى نحو القصة والرغبة فى تتبع أحداثها ما ورد فى صحيح الحديث أنه - e - وذكر قصة موسي مع الخضر ثم قال : ( وددنا أن موسى كان صبر ، فقص الله علينا من خبرهما(). والمتتبع لأحداث قصة ما لا يقف حيال أشخاصها وأحداثها موقفاً سلبياً بل هو – على وعى أو غير وعى – يدس نفسه وسط الأحداث ،ـ فيعبر تارة برضاه عن هذا الموقف ، وسخطه على آخر ، وتأثره بثالث ، وهكذا ، وما من شك فى أن إقبال الناس على القصص وتعلقهم بأحداثها يعمق مضامينها فى نفوسهم ، ويمكنهم من الاستيعاب الجيد ، والتأثير بالأحداث .

إذا كانت الأوامر والنواهي نظرية فقط دون أن يكون لها من الواقع ما يؤيدها فإنها – حينئذ – تكون مدعاة للتغلب من الالتزام بها تحت ستار أنها فوق الطاقة ودون الوسع .

فكان القصص هو أسلوب التربية العلمية الذى يكبح جماح الشهوات المنطلقة ، ويشد من أزر المتمسكين بالحق والثابتين عليه أسوة بمن سبقوهم على الطريق .

يقول ابن القيم : ( النفس تأنس بالنظائر والأشباه الأنس التام وتنفر من الغربة والوحدة وعدم النظير().

ومن ثم كان النبي - e - يوجه أصحابه إلى استقراء التاريخ ، تاريخ الثابت على الحق ، اذا أراو ان يقوى عزائمهم ويشد من أزرهم فى مواجهة الصعاب ، فعن خباب بن بردة له فى ظل الكعبة ، فكنا له . ألا تستنصر لنا ؟ الا تدعو الله لنا؟ قال : كان الرجل فيمن قبلكم يحفر له فى الأرض ، فيجعل فيه ، فيجاء بالمنشار، فيوضع على رأسه ، فيشق باثنتين وما يصده ذلك عن دينه ، ويمشط بأمشاط الحديد ما دون لحمه من عظم او عصب وما يصده ذلك عن دينه ، والله ليتمّن هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضر موت لا يخاف الا الله او الذئب على غنمه ، ولكنكم تستعجلونه().

يضاف إلى ما سبق ان القصة أداة سهلة الفهم ، كما أنها تحظى بالقبول من العامة والخاصّة على السواء ، ومن ثم فقد لازمت الإنسان منذ وجوده ، ولازالت تؤدى دورها فى عالم اليوم بصورة متقدمة جعلتها صاحبة المكانة الأولى فى عالم الأدب اليوم .

من أجل هذه الفوائد كلها كانت القصة دعامة من دعامات الدعوة ، ووسيلة من وسائلها ، فعن طريق حب الناس للقصص وميلهم إليه تصبح النفوس أوعية مفتوحة يصب فيها الداعية ما يشاء فيبلغ القرار. وبالمشاركة الوجدانية لأحداث القصة وأشخاصها ممن يتابعونها يمكن الداعية من إثارة المشاعر وتوجيهها الوجهة السديدة .

وبعرض مبادئ الدعوة فى صورة قصصية واقعية تضيف المرء ذرعاً بأصحاب المساءل الملتوية ، وينشرح صدره لذوى الخير منهم ويحمله ذلك على الاجتهاد فى أن يتوفى مسالك الأشرار ، ويتحرى مسالك الأبرار .

ومن ثم زخرت الكتب بالكثير من النصوص ذات الطابع القصصي لتشد الناس نحو مبادئ الدين وتعاليمه السامية ، متعاونة فى هذا مع وسائل الدعوة الأخرى فى إيجاد الفرد الصالح ، والمجتمع السليم .

القصص القرآني وأثرة فى انتهاج رسول الله منهج القصة فى الدعوة :-

تستحوذ القصة على جانب كبير من توجيهات القرآن الكريم ؛ إذ تشمل ما يقارب الربع منه، كما أن هذه الوسيلة قد بدأ ظهورها مع أوائل ما نزل من القرآن فى مكة المكرمة لتسهم فى تأسيس قواعد الدين وتوضيح معالمه ، وفى شان قصص القرآن يقول الله تعالي Sad نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين)(سورة يوسف : الآية : 3) . ومن بيان الغاية من سرد القصص فى القرآن يقول الله تعالى : فالقصص القصص لعلهم يتفكرون) (سورة الأعراف : الآية : 176). فالله تعالي يأمر رسوله بأن يقص على الناس ما يعلمه من القصص لعل الناس يتفكرون فى أحوال الغابرين ، ويقيسون أنفسهم بهم ،فيأخذوا العبرة لأنفسهم ، فيبتعدوا عن مسارهم ان كانوا ظالمين ويتأسوا بهم إن كانوا صالحين ، وقال تعالي أيضاً . ( لقد كان فى قصصهم عبرة لأولى الألباب ما كان حديثاً يفتري ولكن تصديق الذي بين يديه وتفصيل كل شي وهدى ورحمة لقوم يؤمنون)(سورة يوسف : الآية : 111) .

وإنما اتجه القرآن الكريم إلى أسلوب القصص فى ترسيخ مبادئ الدعوة لما لها من فوائد فى تحقيق المراد من هداية العباد ، فضلاً عن رغبة العربي فى القصص ، فقد أورد الزمخشرى فى تفسير قوله تعالي : ( ومن الناس من يشترى لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزواً)(سورة لقمان : الآية : 6.) أن النضر بن الحارث كان يشترى كتب الأعاجم ويحدث بها قريشاً ويقول : إن محمداً يحدثكم بحديث عاد وثمود ، وإنما أحدثكم بأحاديث رستو و بهرام والأكاسرة وملوك الحيرة.

ومن ثم استحوذت القصة على الجانب الأكبر من توجيهات القرآن وبدأ ظهورها مع أوائل ما نزل من القرآن فى مكة لتسهم فى تأسيس قواعد الإسلام وتوضيح مبادئه .

هذا ، وقد استخدم القرآن الكريم أسلوب كأسلوب القصة من أساليب الدعوة مشجعاً لكل من ارتبط بالقرآن لكي ينهج نهجه فى توظيف القصة لخدمة الدعوة . وبلا هذا واضحاً فى سلوك صاحب الدعوة الأول - e - والذى كان يستملح قصص القرآن ويجد فيه لذته ومتعة كما دل على ذلك قوله – عليه الصلاة والسلام فى قصة موسى والخضر عليهما السلام : ( يرحم الله موسى لوردت أنه كان صبر حتى يقص علينا من أخبارهم).

ولم يكن تأثره -e - بقصص القرآن تأثراً سلبياً بحيث لم يتجاوز مجرد الإعجاب والمتعة بل ظهر تأثره - e - وانفعاله مع قصص القرآن فى مظهرين رئيسيين هما :-

*تأثره بالقصص فى سلوكه وأخلاقه . ومن أمثلة ذلك :

ما ورد فى الحديث الصحيح من انه - e - فتتم يوم حنين الغنائم فآثر أناساً فقال رجل : والله إن هذه القسمة ما عدل فيها وما أريد بها وجه الله ، فقال عليه الصلاة والسلام -: فمن يعدل إذا لم يعدل الله ورسوله ؟ رحم الله موسى ، لقد أوذي بأكثر من هذا فصبر().

ورد فى الحديث الصحيح عن عائشة زوج النبي - e - أنها قالت : ما رأيت رسول الله - e - ضاحكاً حتى أرى منه لهواته غنما كان يبتسم ، قالت : كان إذا رأى غيماً أو ريحاً عرف فى وجهه .

قالت : يا رسول الله ، إن الناس إذا رأوا الغيم فرحوا رجاء ان يكون فيه المطر ، وإدراك إذا رأيته عرفت فى وجهك الكراهية ؟ فقال : يا عائشة ، ما يؤمنىّ أن يكون فيه عذاب ؟ عذب قوم بالريح ، وقد رأى قوم العذاب ، فقالوا : هذا عارض ممطرنا(). يعنى بذلك قوم هود -u -، فهذا برهان على تأثره - e - بقصص القرآن .

والتعامل مع الأشخاص والأحداث بمقتضي ما تمليه القصة من عظات وعبر.

لجوء النبي -e - إلى الأسلوب القصصي فى بعض أحاديثه . وتركه - e - لنا مجموعة من القصص البنّاء فى شتي موضوعات الدعوة ، بحيث اعتبر هذا القصص النبوي فى المنزلة الثانية بعد قصص القرآن الكريم .

وتثير القصة فينا بأفكارها وصراع الأشخاص فيها وتعقد أحداثها ، وبتصويرها لعواطف وأحاسيس الناس أو غيرهم من المخلوقات . وبيئتها الزمانية والمكانية وبلغتها وبطرائق تقديمها المختلفة ، تثير كثيراً من الانفعالات لدى القراء ، وتجذبهم إليها ، وتغريهم بمتابعتها والاهتمام بمصائر أبطالها .

وتبدو اهتمامات الأطفال بها منذ أن يبدأوا في فهم ما يدور حولهم من حديث ، ونراهم يصغون باهتمام شديد إلى الجدة أو الأم أو غيرهما حينما يقصون عليهم بعض الحكايات ، وكذلك هي حال الأطفال حينما يستمعون إلى القصة من جهاز التلفزيون ، ومن خلال ميل الأطفال للقصة يمكن أن يستثمر تأثيرها في انفعالاتهم ، واهتمامهم بأحداثها في تربية نفوسهم على العادات الحسنة والأخلاق الفاضلة . وفي المدرسة يستطيع المعلمون أن يستفيدوا من ميل الأطفال إليها وعلى وجه الخصوص في الصفوف الابتدائية الأربعة الأولى ، فيزودوا الأطفال عن طريقها بالمعلومات الأخلاقية والدينية والجغرافية والتاريخية وما سواها ، فيهيئوا لهم المعرفة والمتعة في آنٍ معاً .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القصة وسماتها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طريق سفر ،، مسجد مهجور ،، سيارة زرقاء تقف بجانب المسجد >> ما القصة ؟!!

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
http://www.aymankhalil.com :: الفئة الأولى :: منتدى الضحك والمرح-
انتقل الى: